أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اقتحام مسؤول صهيوني متطرف باحات المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة وانتهاك حرمته. بحماية من قوات الإحتلال
وفي بيان لها، اعتبرت المنظمة هذا الاقتحام “استفزازا لمشاعر المسلمين جميعا وانتهاكا صارخا للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك”.
وأكدت في هذا الصدد أن المسجد الأقصى المبارك والحرم القدسي الشريف مكان عبادة خالص للمسلمين فقط. وأن لا سيادة للاحتلال الصهيوني على مدينة القدس ومقدساتها. داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوضع حد لهذه الانتهاكات الخطيرة والمتكررة لحرمته.
تاريخ Dec 26, 2024