البداية كانت مع اخبار "مؤكدة 100%” عن إقالة مدير التلفزيون العمومي سليم رباحي...ثم جاء خبر إقالة مدير الامن الداخلي الجنرال واسيني بوعزة و الخبر طبعا "مؤكد" 100% ، ثم جاء خبر إطلاق سراح رجل الاعمال إسعد ربراب من سجنه من الحراش و هذا ايضا كان خبرا "مؤكدا" 100%...و تبين بعد التأكد ان هذه الاخبار الثلاثة كاذبة 100% و ان الاسماء المذكورة لا تزال تزاول عملها بشكل عادي...فمن له مصلحة في نشر الكذب؟ و لماذا زعزعة مؤسسات الدولة...التلفزيون مؤسسة و الامن الداخلي مؤسسة و العدالة مؤسسة...و يبق تكذيب الخبر في وقته أفضل طريقة لكشف من يتلاعب بأمن و استقرار البلد في هذا الوقت بالذات.
جميلة بلقاسم
تاريخ Dec 25, 2019