كتب اللاعب الدولي الألماني و نجم ريال مادريد انطونيو روديجر في موقعه الإلكتروني "رمضان مبارك لكل المسلمين و طلب من الله ان يتقبل الصيام و القيام"، فقامت القيامة في المانيا و غيرها من الدول العنصرية الكارهة للإسلام و اتهمته بانه يشجع الارهاب! و قبل المانيا ثارت فرنسا العنصرية ضد عبارة "الله أكبر" و اعتبرتها تهديدا للامن و الاستقرار. و كذلك "انشاءالله" و "لا حول و لا قوة إلا بالله" و غيرهما من الكلمات و العبارات و المصطلحات المعروفة في الاسلام، كلها اصبحت دليلا عند الغرب العنصري للتشدد و التطرف و الارهاب!
لماذا كل هذا الخوف من الإسلام؟ ام ان انتشاره في قلب أوروبا بوتيرة سريعة بات يشكل كابوسا حقيقيا لأصحاب القرار في أوروبا الواقعون تحت سيطرة الصهيونية العالمية؟ ما مشكلة الغرب مع الإسلام؟ و لماذا فشل هذا الغرب في وقف المد الإسلامي في أوروبا؟
ق.و
